https://static2.annahar.com/storage/attachments/1197/WhatsAppImage2020-05-27at91618AM_572257_highres.jpeg

صباح الأربعاء: مشروع العفو بصيغة "عرجاء" والبطالة تهدد لبنان... "أزمة طويلة تنذر بانهيار التعليم!"

https://static2.annahar.com/storage/attachments/1197/0112_WVunemployment_626681_111937.jpg
https://static2.annahar.com/storage/attachments/1197/479531_298085.jpg
https://static2.annahar.com/storage/attachments/1197/141984_288601.jpg
https://static2.annahar.com/storage/attachments/1197/429522_916421.jpg
https://static2.annahar.com/storage/attachments/1197/875481_760582.jpg
https://static2.annahar.com/storage/attachments/1197/917527_419739.jpg
https://static2.annahar.com/storage/attachments/1197/Road-Map_Academic-Year_20_21-COVER_735434_829713.jpg
https://static2.annahar.com/storage/attachments/1197/philemon-1425485785-7590_276462_668937.jpeg

صباح الخير، إليكم أبرز مستجدات الأربعاء 27 أيار 2020:مانشيت "النهار" جاءت بعنوان البطالة تهدد لبنان ماذا لو بلغ عدد العاطلين عن العمل مليوناً؟الازمة الاقتصادية والمالية الخانقة على مستوى لبنان زادت جائحة الكورونا من خناقها على اللبنانيين، ولا يقتصر الامر على المقيمين، وانما يتعداهم الى المنتشرين بعدما تباطأ الاقتصاد العالمي وبات ينعكس على كل الشعوب. لكن لبنان الصغير الغارق في "فقره" المستجد، كان يعتمد على الاغتراب، خصوصا انه غير قادر على توفير فرص عمل، ولو قليلة، لمتخرجيه كل سنة، فكيف الحال اذا ترك كثيرون اشغالهم او تُرّكوا؟ "الدولية للمعلومات" قدمت في هذا المجال صورة سوداوية تنذر بنحو مليون عاطل عن العمل، وهو رقم كارثي. الافتتاحية بقلم سمير عطاالله: "رجعة" لبنان، وليس إعلانه. ما دام هذا العام هو مئوية الأول من ايلول 1920، فلا بد من استعادات دائمة للتأمل في ما حدث. لكن الاستعادة بغير شجاعة تكرار للخطأ. والندم في صمت ليس توبة تستحق الغفران. وقد عبَّر رشيد درباس، العفوي والنزيه والطيّب، عن جيل من الحزانى والأحزان عندما حاول التخفف من أثقال خيبة عقود ضاعت في الأحلام العظيمة والنتائج السقيمة. جيل تاه في أمته، وضاع في شعبه، ولم يلقَ امامه شيئاً سوى الانكسار والخيبة والسقوط العام.في مقالات اليوم، كتب نبيل بومنصف: "بيضا فون"... لزمن كورونا! قد يكون أكثر إنتاجات الواقع اللبناني اثارة للاستغراب في هذه الظروف ان تغدو خطبة الشيخ أحمد قبلان الحدث المالئ اربعة أيام متعاقبة من يوميات لبنان المختنق حتى الذروة بأزماته. هذا البلد يعاني فائضا من الصدمات الذاتية بالإضافة الى تداعيات الجائحة الوبائية، ومع ذلك نراه يعود بلحظة الى قديم أكله الاهتراء في ادبيات هالكة يتوسل ابطالها استحضار النزعات العصبية والطائفية ليعوموا أدوارا مصطنعة او يقدموا خدمات لمشاريع فاشلة.وسأل عباس الصبّاغ: هل حان فعلاً وقت التغيير الشامل بعد 100 عام؟ ترددت بقوة أصداء كلام المفتي الجعفري الممتاز الشيخ احمد قبلان عن "انتهاء الصيغة التي نشأ عليها". لكن هل كان المفتي قبلان يعبر عن رأي المسؤولين الشيعة ام ان الرجل يقول ما يشعر به بعد تراجع الصيغة اللبنانية ولا سيما انتفاء الحاجة سواء لاعلان لبنان الكبير قبل 100 عام او للميثاق الذي كرس حكم ما سمي المارونية السياسية؟.وكتب رضوان عقيل: بري: موقفي هو خطابي... وإيماني كبير بلحمة اللبنانيين. لم تكن نهاية عطلة عيد الفطر سعيدة على المستوى السياسي بين أكثر من فريق نتيجة اطلاق سيل من الرسائل والاطلالات المواقف التي تدل على عمق الفجوات والانقسامات حول عدد من الملفات الشائكة في البلد. وكان لرسالة المفتي الجعفري الممتاز الشيخ أحمد قبلان الوقع الأكبرعلى المشهد غير المطمئن بعد قوله ان صيغة 1943 التي وضعها الرئيسان بشارة الخوري ورياض الصلح انتهت ولم تعد صالحة. ولم يكن كلام قبلان هذا محل قبول عند "الثنائي الشيعي" ولو لم يعبّر جناحاه عن هذا الأمر...وكتب ابرهيم حيدر: "حزب الله" سلطة بعد 20 عاماً على التحرير... كيف يوظّف المقاومة بسلاحها داخلياً وإقليمياً! يفرض "حزب الله" أجندته في الداخل اللبناني، فيسهل للحكومة إقرار الخطة المالية والاقتصادية، ومفاوضة صندوق النقد الدولي شرط ألا يمس بدوره وبموقعه وسلاحه، وألا يشكل ذلك مساساً بالسيادة. ويدفع الحكومة الى الحسم في بعض الملفات الداخلية، مقدماً قوته كمرجعية في القرار مع الخارج بالعلاقة مع حليفه العهد "والتيار الوطني الحر"، وفي القرار المتعلق بالحرب والسلم.وكتبت هدى شديد: مشروع العفو إلى الهيئة العامة بصيغة عرجاء. عمل طباخو مشروع قانون العفو العام في سباق مع الوقت لتنقية الصيغة النهائية التي رُفعت من اللجان النيابية المشتركة الى الهيئة العامة لمجلس النواب، وذلك في محاولة اخيرة لإزالة آخر اسباب اعتراض الكتل النيابية المسيحية: "التيار الوطني الحر" و"القوات اللبنانية" والكتائب.وكتبت ميشيل تويني: عن اي انجازات تتكلمون؟ عن اي انجاز تتكلمون تحديداً : المجاعة؟ الهجرة؟ المغترب الذي لا يمكنه ان ينفق من مال اهله كي يكمل دراسته؟ الكهرباء؟ البيئة وادارة ملف النفايات؟ التعيينات القضائية؟ رقابة وزارة الاقتصاد على الغلاء؟ الانهيار؟ ضرب ما تبقى من هيبة الدولة؟ عن ان اي انجازات تتكلمون يا دولة الرئيس تحديداً؟وكتب راجح الخوري: صندوق النقد وحكومة الهواة! متى تقفل بعثة صندوق النقد الدولي خطوطها في وجه هذه المهزلة اللبنانية، وتوقف المفاوضات مع مجموعة من الذين تنطبق عليهم أي تسمية لكن بالتأكيد ليست تسمية مسؤولين. لكنهم بالنسبة الى هذه الشعوب اللبنانية مسؤولون، فنحن اخترناهم وولّيناهم على أنفسنا ومستقبلنا وبلادنا، ولطالما صرخنا امامهم بالروح والدم، فما بال هذه الشعوب باتت اليوم تستكثر على هؤلاء الأفاضل الصبر على البطالة وعلى والجوع والمرض، وكلها لا شيء أمام الدم وبذل الروح.وكتبت روزانا بومنصف: بين "انفتاح" العراق و"انعزال" لبنان. تثير التطورات المتلاحقة في العراق منذ تكليف مصطفى الكاظمي رئاسة الوزراء غيرة اوساط سياسية وليس فقط متابعتها. فالرجل الذي تم الترحيب برئاسته عربيا ودوليا تشجيعا على توازن جديد للعراق في علاقاته العربية والدولية وضع بسرعة على النار محاولات جادة لانقاذ الاقتصاد العراقي الذي تلقى ضربات قاسية تزيد انهياره بفعل تداعي اسعار النفط وتفشي وباء الكورونا.وكتبت موناليزا فريحة: "مفوض سامي" روسي في سوريا؟ يكتسب تعيين الرئيس الروسي فلاديمير بوتين سفير موسكو لدى دمشق ألكسندر يفيموف ممثلاً رئاسياً خاصاً لتطوير العلاقات مع سوريا، دلالات مهمة تزامناً مع تطورات سياسة وأمنية واقتصادية تمثلت خصوصاً بفتح طريق حلب- الرقة - الحسكة أمام العبور والحركة الاقتصادية، بقرار تركي روسي.وكتبت سلوى بعلبكي: الصين تدخل بقوة من باب الحلول للكهرباء. أكثر من 45 مليار دولار استنزفها قطاع الكهرباء من خزينة الدولة واحتياطها من العملات الصعبة في السنوات العشر الاخيرة، أي ما نسبته نحو 50% تقريبا من مجمل الدين العام. استئجار البواخر والتأخير في بناء المعامل والفيول المغشوش والعمولات، كلها ملفات تشير الى تجذر الفساد والتفلت في هذا القطاع.وكتب ابرهيم حيدر: أزمة طويلة تنذر بانهيار التعليم! ليس تفصيلاً تحذير الرهبانيات من إقفال 80 في المئة من مدارسها، وليس مبالغة أيضاً ان تكشف نقابة المعلمين ان أكثر من 13 ألف أستاذ لم يتلقوا رواتبهم منذ أشهر والعدد إلى ازدياد. المدرسة الرسمية أيضاً مأزومة، هي لا تستطيع الاستيعاب وليست مجهزة لاستقبال تلامذة جدد، ولا كادرها التعليمي قادر على مواكبة تداعيات ما أحدثه الانهيار المالي ووباء كورونا في البلد، فيما الجامعات العريقة تئن تحت وطأة المشكلات ولا تجد غير الاعلان عن أزمة تهدد وجودها، وهي التي تجاوزت أعتى الأزمات في تاريخ لبنان.وكتب نبيل قسطه: هل ثمة استعداد للعام الدراسي 2020 - 2021؟ اقتراحات لخريطة طريق نحو نموذج تربوي جديد. ما من أحد منّا ينكر المشكلات التي تعترض سبيلنا كتربويين وأكاديميين، إن في القطاع الخاصّ أو في القطاع العام. فما واجهناه ونواجهه من أزمات اقتصاديَّة، وما تلاه من حجر منزلي وتباعد اجتماعي بسبب فيروس كوفيد - 19، وضعنا في مكان شعرنا فيه أنّ العدو وراءنا والبحر أمامنا.وكتب عقل العويط: لأ. مش سنفريان! في غمرة الغيوم السود المدلهمّة، والمرارات العظمى، والبؤس اللبنانيّ العميم، واستجلابًا لضحكةٍ ساخرةٍ مُجلجِلة، أو لابتسامةٍ بخيلةٍ لم تعد تجد طريقها إلى وجهي، ولا وجوه الناس أمثالي، أهدى إليَّ صديقٌ عزيز فيديوًا يشيل الهمّ عن القلب، للفنّان الكبير الراحل المتعدّد الموهبة فيلمون وهبة، يؤدّي فيه أغنية "سنفرلو عَ السنفريان"، متراقصًا، ومحوطًا بضرّيبة الدربكّة، وبالجوقة المترنّحة طربًا وأنسًا. مواضيع ذات صلة نصرالله: محاربة الفساد أصعب من قتال إسرائيل... باسيل لم يثر معنا مسألة ترشحه للرئاسة "المستقبل" ينبّه وعلاقات فرنسا بايران صعبة، أحداث الثلثاء... بو عاصي: بو صعب يتهم الجيش ويبرئ حزب الله ما رأيكم بتحضير هذه الحلوى العراقية بمكوّنات بسيطة مع المدونة ديما الأسدي؟

إظهار التعليقات