رحلة لا تنسى الى فيلا عائمة للإيجار في أوستراليا
by ترجمة محمد أبوزهرةيوفر موقع Airbnb مكاناً مثالياً للباحثين عن قضاء إجازة هادئة بعد انتهاء جائحة كورونا، في فيلا عائمة قبالة ساحل سيدني.ووفقاً لموقع جريدة "ديلي ميل" البرطانية فإن الفيلا العائمة التي تسمى Lilypad Palm Beach ، تتميز بغرفة نوم مزدوجة وحمام ومطبخ وقارب خاص لاستكشاف الساحل وقبو نبيذ وطاهٍ شخصي.تقع الفيلا في خليج بيتووتر بأوستراليا، في مياه محمية بشبه جزيرة بالم بيتش، والتي تبعد 28 ميلاً عن وسط مدينة سيدني، وحيث يوجد عديد من الأوستراليين الأثرياء في بيوت عطلات فاخرة.يتم تأجير Lilypad Palm Beach على Airbnb، وعلى رغم أن الفيلا تقع على بعد أمتار فقط من الشاطئ، إلا أنها تمنح مستأجريها خصوصية كبيرة وكأنهم يبعدون مليون ميل داخل المياه، الذين جربوا الفيلا يتفقون على أنها مكان هادئ ومميز تماماً.وكتب أحد العملاء السعداء على Airbnb أن المكان مذهل وتجربة فريدة ومريحة، فيما قال آخر إن الإقامة رائعة وكان الطعام والنبيذ وفيراً وعالي الجودة، كما قال ثالث: "إذا كنت ترغب في إقامة فريدة ومذهلة من نوعها، فلا يمكنك تجاوز Lilypad التي تضم موقعاً مذهلاً وإقامة رائعة ووقتاً ممتازاً من جميع النواحي في جزء جميل من العالم".تعمل الفيلا بالطاقة الشمسية بنسبة 100%، وتبدأ الليلة بها من 1650 دولاراً أوسترالياً أي ما يعادل 1080 دولاراً أميركياً)، مع إمكانية استخدام جميع المزايا الأخرى مثل الإفطار واستخدام ألواح التجديف وقضبان الصيد وسرير نهاري عائم.ويحصل الذين يحجزون إقامة لمدة ليلتين على عشاء مجاني لشخصين في Barrenjoey House". وأكد تشاك أندرسون الذي صمم الفيلا أنه بنى مساحة مخصصة للاسترخاء الحقيقي والتمتع بالجمال الطبيعي، وعلى رغم أنها لا تتسع إلا لضيفين فقط، إلا أن المالكين يقولون إنه يمكن استخدامها أيضاً كمكان لإقامة الأحداث لاستضافة الأصدقاء أو العائلة أو العملاء ويمكنها استضافة ما يصل إلى 16 شخصاً، كما يمكن حجزه كمنتجع صحي نهاري لما يصل إلى ستة ضيوف.كان تصميم Lilypad وإنشاؤه إنجازاً رائعاً في الهندسة لضمان أن يتمكن الضيوف من تجربة الإقامة الفاخرة على سطح مستقر تماماً، في أثناء الانجراف مع الأصوات والحركات الإيقاعية للمحيط. مواضيع ذات صلة ميشال فاضل مكرَّماً في استراليا بعدَ حفلٍ ناجح رومانسية Tory Burch تتمثّل في مجموعة الخريف المقبل رومانسية قادير دوغلو مع نسليهان صفحت عنه... ماذا فعل؟ ما رأيكم بتحضير هذه الحلوى العراقية بمكوّنات بسيطة مع المدونة ديما الأسدي؟