https://www.alquds.co.uk/wp-content/uploads/2019/12/1-232-730x438.jpg?v=1575840686
زعيم حزب العمال جيريمي كوربن- زعيم حزب المحافظين ورئيس الوزرء بوريس جونسون

الانتخابات البريطانية بالأرقام

لندن: دُعي الناخبون البريطانيون للإدلاء بأصواتهم الخميس في الانتخابات التشريعية الثالثة خلال أربع سنوات ونصف السنة.
في ما يأتي الأرقام الرئيسية لهذه الانتخابات:

 650

هو عدد المقاعد التي يتمّ التنافس عليها في مجلس العموم البريطاني. ويشمل هذا العدد 533 دائرة في إنكلترا و59 في اسكتلندا و40 في ويلز و18 في إيرلندا الشمالية.
ويقدّم المحافظون مرشحين في 635 دائرة، مقابل حزب العمال المعارض الرئيسي الذي يقدّم 631 مرشحاً والحزب الليبرالي الديموقراطي المعارض لبريكست الذي يقدّم 611 مرشحاً.

 70

هو عدد المقاعد التي انتقلت من حزب إلى آخر أثناء الانتخابات الأخيرة التي أُجريت في حزيران/يونيو 2017 أي حوالى 11%. وتراجع هذا العدد مقارنة بعمليات الاقتراع الأخيرة، بحسب مؤسسة الإصلاح الانتخابي التي تعمل من أجل إصلاح النظام الانتخابي البريطاني.

3321

هو العدد الكامل للمرشحين الذين يتقدمون للانتخابات، بحسب رابطة المسؤولين عن الانتخابات. وتشكل النساء ثلث عدد المرشحين فقط أي حوالى 1124 امرأة بحسب شبكة “بي بي سي”. ويتقدم 227 مرشحاً بشكل مستقلّ من دون أن يكونوا مرتبطين بأي حزب ساسي.

 12

هو أكبر عدد مرشحين في دائرة واحدة، هي دائرة أكسبردج وساوث روزليب التي يترشح فيها رئيس الوزراء المحافظ بوريس جونسون. إنها الدائرة الوحيدة التي يتنافس فيها أكثر من عشرة مرشحين.

 5034

هو عدد الأصوات الذي يحصل عليها جونسون في دائرته، وهو أقلّ عدد أصوات لرئيس وزراء منتهية ولايته منذ 1924. في حال خسر، سيكون أول رئيس وزراء يخسر في انتخابات تشريعية.

 أكثر من 40 ألف

هو عدد مكاتب الاقتراع في جميع أنحاء البلاد. ليس هناك عدد دقيق لكن أثناء انتخابات عام 2015، أحصت رابطة المسؤولين عن الانتخابات أكثر من 40100 مركز اقتراع.

 326

هو عدد المقاعد للحصول على غالبية مطلقة في البرلمان. لكن في الواقع، العدد هو أقلّ بقليل: إذ هناك ما لا يقلّ عن أربعة نواب يتولون دور رئيس البرلمان، ومن ثم فهم لا يشاركون في التصويت. في حين أن أي نائب ينتخب عن الحزب الجمهوري الإيرلندي الشمالي الشين فين لا يشارك تقليدياً في أعمال المجلس لأن هذا الحزب لا يعترف بسلطة البرلمان البريطاني على إيرلندا الشمالية.

 317

هو عدد المقاعد التي فاز بها المحافظون عام 2017، ما يجعل منهم أكبر حزب في البلاد. وفي الهيئة التشريعية السابقة، أُرغم الحزب المحافظ على التحالف مع الحزب الوحدوي الإيرلندي الشمالي ونوابه العشرة.
وقرر النائب المناهض لأوروبا نايجل فاراج عدم ترشيح أي شخص من حزب بريكست الذي يتزعمه في الدوائر التي يسيطر عليها المحافظون، بهدف أن يكون عدد النواب المؤيدين للخروج من الاتحاد الأوروبي، مرتفعاً إلى أقصى حدّ.

 59

هو عدد المقاعد التي يحاول تحالف “اتحدوا من أجل البقاء” في الاتحاد الأوروبي أن يفوز بها. وهذا التحالف العابر للأحزاب هدفه الفوز بأكبر عدد ممكن من مقاعد يشغلها نواب مؤيدون لإجراء استفتاء ثان حول بريكست.

وبموجب اتفاق بين الليبراليين الديموقراطيين والخضر والقوميين في ويلز، انسحب مرشحون من كل من هذه الأحزاب لزيادة إلى أقصى حدّ ممكن فرص فوز مرشح مؤيد للبقاء في الاتحاد الأوروبي.
واختار حزب العمّال والحزب الوطني الأسكتلندي المؤيدان لإجراء استفتاء جديد، عدم الانضمام إلى هذا التحالف.

 10

هو عدد المرشحين الذي لم يتجاوز عمرهم العشرين عاماً. والعمر الأدنى للترشح هو 18 عاماً.

 500

هو المبلغ بالجنيه الاسترليني (594 يورو) الذي يُفترض إيداعه مقابل الترشح. ويسترجع المرشحون الذين يحصلون على أكثر من 5% من الأصوات، هذا المبلغ.

 8700

هو المبلغ الأقصى بالجنيه الاسترليني (10300 يورو) الذي يمكن لمرشح أن ينفقه خلال الحملة الانتخابية الرسمية على مدى خمسة أسابيع. ويمكن أن يتمّ إضافة مبلغ آخر بحسب عدد الناخبين في الدائرة التي يترشح فيها. ويمكن للأحزاب أن تنفق مئات الآلاف، أو حتى ملايين الجنيهات.
(أ ف ب)